ثلاثة عوامل كانت اسباب الفوز
اولا : الجمهور وبالمقارنة بين الجمهورين كان جمهور الشباب من اسباب الفوز الذي لم يهدأ طوال المباراة وحث لاعبيه وساندهم مع اني اخذت عليهم بعض الهتافات التي خرجت عن النص بينما جمهور الفرات كطان اشبه بجمهور التنس لا من تمو ولا من كمو
ثانيا : الادارة فادارة الشباب لم ترضخ لطلبات لاعبيها ودلالهم واعلنت من اراد ان يلعب بلا شروط فاهلا وسهلا بينما ادارة الفرات بدأت استقطبت من هنا وهناك ووعدت البعض بالدفع من تحت الطاولة فخلقت بلبلة بين اللاعبين واصبح هم كل لاعب ان يعرف ان كان احد اخذ اكثر منو واصبح يلعب للمال لا للنادي
ثالثا وهذا الاهم المدرب :
الشباب : احمد عسكر لعب باسلوب منطقي وحسب امكانات لاعبيه وقرأ المباراة جيدا فثبت نقاط القوة بالفرات (الغنيم وناصر) فغابت خطورة الفرات كما انه استغل الجانب النفسي فتحدث الى بعض اللاعبين كل لاعب لوحده وافهمه ان هذه المباراة مباراته ويجب ان يثبت نفسه (ابوحديد -عبد الوهاب ) القادمين من الفرات بالاضافة انه لم يرضخ لضغوطات الاسماء الكبيرة (اياد) ولم يشرك من لم يلتزم بالتمارين باستثناء حميدي الذي قدر ظرفه الصعب حتى انه عندما وضع التشكيلة انزعج احد اللاعبين (عبني ) فوجه له كلام منطقي وحاد وبالتالي فاز بالمباراة بقيادته وقراءته الجيدة للمباراة
الفرات : وانظروا الى هذه المقارنة والمفارقة بين المدربين
مناف : اشرك في الشوط الاول كل اوراقه لانه لم يستطع ان يضع بعض الاسماء الكبيرة خارج التشكيلة فاضطر الى اقحام الغنيم وناصر بالهجوم مع الغنيم اخطر بالوسط لانه يجد مساحات اكبر وناصر بالوسط المتأخر افضل من مهاجم وهذا اول خطأ اما ثاني الاخطاء اشرك عيسى الديري على جهة اليسار وهو المساك وبطيء ولايجيد اللعب بهذا المركز فخسره مرتين وترك جمعة على الخط وهو الذي يجيد اللعب بهذا المركز ثم اشرك حسين الظاهر بمركز المساك وهو الخبير بالمتأخر لانه لم يجد مكان لمشلب الا بالمتأخر فخسر حسين الظاهر مرتين كما انه اشرك علي السالم على طرف اليمين وهذه المباراة ليست مباراة علي السالم (؟؟؟؟؟)
واهم من كل ذلك انه اشرك لاعبين لم يتمرنوا وغير جاهزين وهم خليل النايف (كان زعلان) علي السالم وحسين الظاهر (التحقا بالفريق بعد ترك المدرب ابراهيم )
ولو كنت مكانه لاشركت حسين متأخر وعيسى ومشلب مساكين وعلى اليسار احمد هلال وعلى اليمين جمعة وبالوسط ماجد وغنيم وفهد فيكون الفريق اكثر توازنا
والغريب ان المدرب قال للاعبيه في المشالح قبل المباراة لن لقبل باقل من ثلاث (طابات )كوال والاداري قال سنربح 4-1 فنزل اللاعبين كالطواويس وهذه نتيجة الغرور
وبين الشوطين توقعنا ان يغير بطريقة اللعب ولكن المفاجأة كانت ان قال لهم والله والله ستربحون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ثم اخرج ماجد العبيد وهو ميزان اللعب فكانت الطامة
اولا : الجمهور وبالمقارنة بين الجمهورين كان جمهور الشباب من اسباب الفوز الذي لم يهدأ طوال المباراة وحث لاعبيه وساندهم مع اني اخذت عليهم بعض الهتافات التي خرجت عن النص بينما جمهور الفرات كطان اشبه بجمهور التنس لا من تمو ولا من كمو
ثانيا : الادارة فادارة الشباب لم ترضخ لطلبات لاعبيها ودلالهم واعلنت من اراد ان يلعب بلا شروط فاهلا وسهلا بينما ادارة الفرات بدأت استقطبت من هنا وهناك ووعدت البعض بالدفع من تحت الطاولة فخلقت بلبلة بين اللاعبين واصبح هم كل لاعب ان يعرف ان كان احد اخذ اكثر منو واصبح يلعب للمال لا للنادي
ثالثا وهذا الاهم المدرب :
الشباب : احمد عسكر لعب باسلوب منطقي وحسب امكانات لاعبيه وقرأ المباراة جيدا فثبت نقاط القوة بالفرات (الغنيم وناصر) فغابت خطورة الفرات كما انه استغل الجانب النفسي فتحدث الى بعض اللاعبين كل لاعب لوحده وافهمه ان هذه المباراة مباراته ويجب ان يثبت نفسه (ابوحديد -عبد الوهاب ) القادمين من الفرات بالاضافة انه لم يرضخ لضغوطات الاسماء الكبيرة (اياد) ولم يشرك من لم يلتزم بالتمارين باستثناء حميدي الذي قدر ظرفه الصعب حتى انه عندما وضع التشكيلة انزعج احد اللاعبين (عبني ) فوجه له كلام منطقي وحاد وبالتالي فاز بالمباراة بقيادته وقراءته الجيدة للمباراة
الفرات : وانظروا الى هذه المقارنة والمفارقة بين المدربين
مناف : اشرك في الشوط الاول كل اوراقه لانه لم يستطع ان يضع بعض الاسماء الكبيرة خارج التشكيلة فاضطر الى اقحام الغنيم وناصر بالهجوم مع الغنيم اخطر بالوسط لانه يجد مساحات اكبر وناصر بالوسط المتأخر افضل من مهاجم وهذا اول خطأ اما ثاني الاخطاء اشرك عيسى الديري على جهة اليسار وهو المساك وبطيء ولايجيد اللعب بهذا المركز فخسره مرتين وترك جمعة على الخط وهو الذي يجيد اللعب بهذا المركز ثم اشرك حسين الظاهر بمركز المساك وهو الخبير بالمتأخر لانه لم يجد مكان لمشلب الا بالمتأخر فخسر حسين الظاهر مرتين كما انه اشرك علي السالم على طرف اليمين وهذه المباراة ليست مباراة علي السالم (؟؟؟؟؟)
واهم من كل ذلك انه اشرك لاعبين لم يتمرنوا وغير جاهزين وهم خليل النايف (كان زعلان) علي السالم وحسين الظاهر (التحقا بالفريق بعد ترك المدرب ابراهيم )
ولو كنت مكانه لاشركت حسين متأخر وعيسى ومشلب مساكين وعلى اليسار احمد هلال وعلى اليمين جمعة وبالوسط ماجد وغنيم وفهد فيكون الفريق اكثر توازنا
والغريب ان المدرب قال للاعبيه في المشالح قبل المباراة لن لقبل باقل من ثلاث (طابات )كوال والاداري قال سنربح 4-1 فنزل اللاعبين كالطواويس وهذه نتيجة الغرور
وبين الشوطين توقعنا ان يغير بطريقة اللعب ولكن المفاجأة كانت ان قال لهم والله والله ستربحون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ثم اخرج ماجد العبيد وهو ميزان اللعب فكانت الطامة